فى احى منازل السعوديه عائله عبد الله عبد الله رجل مسلم وهوة وزوجوته يصلون ورزقوا بابنه سموها سلمى وكبرت البنت وصا عندها 12 سنه وكل يوم الام تاخد البنت وتروح والمحلات ويشترون زى اى ام وابنتها وكانت الام تروح محل جارهم وكل ماتروح الرجل الشغال فى المحل يداعب سلمى كابنه وسلمى تتقبل وتمزح معه وتضحك والام تشترى فى احد الايام راحت الام والابنه كل العاده واشتروا وخلصوا الام تقول للابنه تعالى نروح محل جارنا الابنه زى ماتكون عندها شعور تقول لا ما ابى ابى اروح تعبانه والام اصرت فارحت الام والابنه جارهم جلس يمازحاها كل العاده الام قالت للبنت بروح اشتى من المحل الى جبكم وبرجع خليك هنا واستغل الرجل بغتصاب الفتاه فاغلق المحل والفتاه لا تدرى وهجم عليها كلاالوحش واغتصبها والام لا تدى جاء صاحب المحل فتح المحل وجدت النور منو قال الله يخربتكم نسيتوا النور الام خلصت شرائها وراحت للبنت لقت البنت مرميه عل الارض ودمها فى كل مكان وصرخت الام صيريخه سمعاها الميت ما سراعان ما الجرس رن والبنت سلمى قامت من الحلم وقالت والله ما اخلى احد يمزح معى تانى بس قامت وهى تبكى وغابت من المدرسه وحكت لامها الحلم وامها قالتلها لا تخافى يا بنتى ماراح اتكك ابدا وكل ما يروحوا المحل سلمى تنظ للراجل الى اغتصبها فى الحلم نظره غامضه